وأعرب أبي أحمد في بيانه عن سعادته بالترحيب بدقلو في “بلده الثاني” إثيوبيا، مضيفا “أود أن أعرب من جديد عن تقديري للأواصر التاريخية العميقة التي تربط بين شعبينا الشقيقين، والتي لا يجوز فصلها مهما كانت الظروف، وسوف نسعى لبذل قصارى جهدنا للحفاظ عليها ولتعزيزها بما فيه الخير لبلدينا ولأبناء شعبينا”.