الملاذ نيوز : قال مدير دائرة المهن والاعلانات في أمانة عمان، علي الحديدي، إن مهنة علاقات عامة وكتابة أخبار صحفية موجوده ضمن تعليمات منح تراخيص المهن من المنزل الصادرة عام 2012 وهي ليست جديده.
وأضاف الحديدي، في بيان له، أن التعديلات الجديدة، على التعليمات التي صدرت العام الجاري 2017، لم تشمل مهنة الصحافة، لكنها أضافت متطلبات جديدة وتحقيق بعض الغايات.
وبين أن عددا من المهن ومن بينها هذه المهنة تتطلب موافقة الجهات المعنية وذات العلاقة.وأشار الحديدي، إلى أن الرخصة ليست حق مكتسب لصاحبها ويمكن سحبها والغاؤها في حال مخالفة التعليمات، فضلا عن أعمال الرقابة والمتابعة لهذه المهن لضمان تحقيق أهدافها الايجابية.
من جانبه رفض نقيب الصحفيين راكان السعايدة تبريرات أمانة عمان حول تحديد مهنة كتابة أخبار صحفية كمهنة منزلية وتوضيحها غير المقبول.
وكتب السعايدة عبر صفحته على فيسبوك أن المقبول بالنسبة لنقابة صحفيين، شطب مهنة التحرير” نهائياً”، أو استبدالها بعبارة التدقيق اللغوي ومراجعة النصوص البحثية والثقافية.
ودعا إلى شطب (كتابة الاخبار الصحفية) الواردة كتوضيح لمهنة العلاقات العامة.
وأشار السعايدة إلى ان دائرة المهن في امانة عمان تفتقد القدرة على فهم معاني ودلالة بعض المهن والمصطلحات، وعليها أن تدرك أن الرجوع عن الخطأ فضيلة حتى لو وقع هذا الخطأ وقع في أعوام سابقة،مشيرا الى أن من ” واجبها أن تعود إلى أصحاب الاختصاص في مختلف المهن لسؤالهم والاستئناس برأيهم للصالح العام”.
وأضاف الحديدي، في بيان له، أن التعديلات الجديدة، على التعليمات التي صدرت العام الجاري 2017، لم تشمل مهنة الصحافة، لكنها أضافت متطلبات جديدة وتحقيق بعض الغايات.
وبين أن عددا من المهن ومن بينها هذه المهنة تتطلب موافقة الجهات المعنية وذات العلاقة.وأشار الحديدي، إلى أن الرخصة ليست حق مكتسب لصاحبها ويمكن سحبها والغاؤها في حال مخالفة التعليمات، فضلا عن أعمال الرقابة والمتابعة لهذه المهن لضمان تحقيق أهدافها الايجابية.
من جانبه رفض نقيب الصحفيين راكان السعايدة تبريرات أمانة عمان حول تحديد مهنة كتابة أخبار صحفية كمهنة منزلية وتوضيحها غير المقبول.
وكتب السعايدة عبر صفحته على فيسبوك أن المقبول بالنسبة لنقابة صحفيين، شطب مهنة التحرير” نهائياً”، أو استبدالها بعبارة التدقيق اللغوي ومراجعة النصوص البحثية والثقافية.
ودعا إلى شطب (كتابة الاخبار الصحفية) الواردة كتوضيح لمهنة العلاقات العامة.
وأشار السعايدة إلى ان دائرة المهن في امانة عمان تفتقد القدرة على فهم معاني ودلالة بعض المهن والمصطلحات، وعليها أن تدرك أن الرجوع عن الخطأ فضيلة حتى لو وقع هذا الخطأ وقع في أعوام سابقة،مشيرا الى أن من ” واجبها أن تعود إلى أصحاب الاختصاص في مختلف المهن لسؤالهم والاستئناس برأيهم للصالح العام”.